بعد 35 من النضال الاعلامي… لمسة وفاء للإعلامي عبد الحي البقالي بلمسة زملائه بالحرة.
جرأة: متابعة
هي قصة وفاء صدق فيها الاعلامي والصحافي المغربي عبد الحي البقالي الحضور في التلفزة العمومية الوطنية قبل أن يشد للرحال للقنوات الدولية بعدما ضاقت به سلطة الرقابة الكبيرة بدار البريهي ليخرج في تصريحات بقيت مرسومة في التاريخ الاعلامي عن كشف أولى القضايا المستوردة داخل التلفزة المغربية.
على القناة العربية كان حضوره بارزا في تغطية الأحداث الدولية، تطورت مهنية الرجل وإشتد عوده الاحترافي ليقرر العودة لارض الوطن بعد سنوات من العطاء.
تكريم بسيط من زملاء عبد الحي البقالي بالقناة الحرة كان العنوان الابرز للعرفان الذي يكنه زملائه في العمل، عرفان لا ينكره كل من عرف عبد الحي البقالي، فأخلاق الرجل ومهنيته وحسن سلوكه وسمعته سبقت حضوره التلفزي، وجعلت منه نبراسا للشباب الراغب في دخول عالم صاحبة الجلالة
تعليقات الزوار ( 0 )